ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تسبب زيادة معدل المعطيات في نظم الاتصالات البصرية بروز ظواهر كهرومغناطيسية لاخطية ترافق انتشار الإشارة البصرية عبر الليف البصري، وتسبب تشويهاً فيها، ويعد تشتت الليف الظاهرة الخطية التي تسبب صعوبة في تحقيق حاصل جداء معدل بت بالمسافة مرتفع. يتطلب الحد من التأثيرات اللاخطية عادة الحد من السويات العالية للاستطاعة المرسلة، لكن هذا يسبب انخفاضاً في نسبة الإشارة إلى الضجيج، وهذا ما دعا إلى البحث عن حلول أخرى. يقدم هذا البحث دراسة لخوارزمية تحويل فورييه ذات الخطوة المجزأة(SSFTM) Split Step Fourier Transform Method)) المستخدمة لحل معادلة شرودنغر اللاخطية (Nonlinear Schrödinger Equation (NLSE)) التفاضلية الجزئية، ومن ثم استخدامها لمحاكاة انتشار النبضة البصرية عبر الليف البصري باستخدام برنامج المحاكاة MATLAB، وتصميم كتلة (block) تمثل الليف البصري، يمكن اضافتها إلى مكتبة المحاكاة ((Simulink Library. تم التوصل من خلال البحث إلى نتائج تساعد في اختيار البارامترات الهامة لليف البصري وحيد النمط القياسي من أجل معدلات إرسال مرتفعة، بما يضمن تحسين معدل خطأ البتbit error rate) (BER)) وعامل الأداء Q.
يهدف البحث إلى التحقق من الأداء الفعلي لعمل مروحة الرفاص و ذلك بالاعتماد على سلسلة النتائج الصادرة عن أحواض هامبورغ و المعروفة باسم RANSE حيث يتم تحليل المنحنيات و الخصائص الهيدروديناميكية لعمل الرفاص في المياه المفتوحة و ذلك باستخدام البرنامج التجار ي CFD Analysis m by HydroComp. و عليه تُم مقارنة النتائج التي تم الحصول عليها مع البيانات التجريبية الموجودة، كذلك دراسة التدفق حول مختلف أجزاء بدن السفينة و تحديد قيم المقاومة و معامل الاحتكاك CF و مقارنة هذه القيم مع القيم الصادرة عن أحواض ITTC حيث وجد تطابق بين قيم نتائج سلسلة RANSE و قيم التجارب و الحسابات في مختلف مراحل الدراسة. و بناءً على ذلك تم وضع مجموعة من الحلول المتعلقة بعمل رفاصات السفينة و تقييم مدى التفاعل و التأثير المتبادل لعمل الرفاص في مختلف شروط العمل، و تحديد درجة الاختلاف الحاصلة من قيم عزم الدوران و معامل التقدم و التوجيه التي تم الحصول عليها بالاعتماد على برامج CFD حيث نوقشت النتائج العددية و البيانات التحليلية في حالة العمل بالمياه المفتوحة.
تناولنا في هذا البحث حركة الجسيمات المشحونة في الحقول الخارجية و اشعاع جملة مؤلفة من شحنتين متبادلتي التأثير. حيث تبين لنا أن حركة كل جسيم مشحون، أو بدقة حركة الجسيمات المشحونة المتحركة في مسارات، لها أشكال قطوع مخروطية، و تقع محارقها في مركز العطالة ، و هذا ماهو متوافق مع مسألة كبلر في تعيين حركة الكواكب. كما تبين لنا من خلال النتائج التي تم الحصول عليها أن الجملة المؤلفة من جسيمين متماثلين، أو من جسيمات مختلفة، و لها نفس النسبة ، لايمكن أن تشع في تقريب ثنائي القطب، و أن الشحنة المتحركة في مسار مغلق تشع طاقة بشكل مستمر. و قد تم حساب المقطع العرضي التفاضلي لتشتت الجسيمات وفقاً لقانون كولوم، و تم أخيراً حساب قيمة الاشعاع الناتج عن سقوط حزمة من الجسيمات المشحونة على شحنة ساكنة (اشعاع الكبح)، حيث وُجد أن الطاقة المشعة تتناسب عكساً مع سرعة الجسيم و كذلك عكساً مع مكعب مدى تصويب الاشعاع، كما ترتبط مع زاوية التشتت و الزاوية السمتية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا