تعد مدرسة "التقليبات الصوتية" المعجمية باكورة التأليف المعجمي، و مصدرًا
للمعاجم من بعدها. و لما كانت هذه المدرسة تعتمد مخارج الأصوات وسيلة لتصنيف
مادتها المعجمية، تناولت هذه الدراسة أشهر معاجمها و هما: "العين" للخليل، و "البارع"
للقالي، بالدراسة و التحليل و الموازنة.
اللغة ظاهرة اجتماعية وجدت من أجل التفاهم والتواصل وهي كائن حي ينمو ويتطور ويتأثر بعوامل الزمن ويكون هذا التأثر إما سلبياً وإما ايجابياً