ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على قدرة الطحلب البحري Ulva fasciata على تجميع بعض الملوثات العضوية (الفحوم الهيدروجينية العطرية PAHs ومركبات ثنائي فينيل متعدد الكلور PCBs). جمعت عينات الطحالب من ثلاثة مواقع على الشاطئ السوري (الدراسات والكورنيش الج نوبي في اللاذقية وكورنيش جبلة) خلال عام 2011. أظهرت نتائج الدراسة قدرة الطحلب المدروس على تجميع مركبات الـ PAHs بشكل ملحوظ حيث تراوحت تراكيزها بين (72.7 – 30.52 ng/g dw)، بينما كان تركيز مركبات الـ PCBs أقل حيث تراوحت بين (24.01 – 6.00 ng/g dw). تم رصد التركيز الأعظمي لمركبات الـ PAHs في منطقة الدراسات، بينما سجل أعلى تركيز لمركبات الـ PCBs في كورنيش جبلة. كانت قيم لوغاريتم معامل التركيز الحيوي BCF) (logللمركبات العطرية الحاوية على ثلاث حلقات عطرية قريبة من قيم لوغاريتم معامل التوزع بين الاوكتانول والماء (log Kow) على خلاف المركبات الحاوية على عدد حلقات أعلى، حيث كانت BCF log أقل و بشكل واضح من قيم log Kow الموافقة. ارتفعت قيم BCF log بشكل عام مع ازدياد درجة الكلورة (6-2 ذرات كلور), بينما لم ترصد زيادة بقيم BCF log مع ازدياد درجة الكلورة للمركبات الحاوية على 7 و 8 ذرات كلور.
تمّ جمع نوعين من جنس ذنب الخيل Equisetum L. في هذه الدّراسة وهما: ذنب الخيل المستنقعي E. telmateia Ehrh. و ذنب الخيل المتفرع E. ramosissimum Desf. وتمَ تسجيل النوعE. ramosissimum Desf. لأول مرة في اللاذقية. تمت عملية تمييز النوعين المدروسين عن بعض هما بالاعتماد على الصفات المرفولوجية (عدد الأوراق الحرشفية في منطقة العقدة, شكل الغمد الورقي وعدد أسنانه, عدد الأثلام على السّاق, طول المخروط البوغي ولونه, عدد الفروع الجانبية). أوضحت الدّراسة أنّ الأبواغ لها ثلاثة أغلفة يحيط الخارجي بالبوغة على شكل أشرطة ذات نهاية عريضة تسمى مبعثرات بوغية أو مقاود. كما لوحظ أنّ هناك اختلافاً واضحاً في أبعاد المخاريط البوغية وأشكال السّاق الخصبة والعقيمة.
أجريت الدراسة بهدف الكشف عن الخمج بـ Epistylis sp. وتحديد نسبة انتشاره في بحيرة سد 16 تشرين . شملت الدراسة 144 عينة سمكية تعيش حرة في بحيرة السد . جمعت تلك الأسماك عشوائياً خلال الفترة الممتدة من 12/2011 ولغاية 11/2012 م، بمعدل جولة/ الشهر. أنو اع الأسماك المدروسة هي: الكارب العادي (الشائع) Common carp (Cyprinus carpio L,) , والأصفر الدمشقي Varicorhinus damascinus والتريس الزيتي Garra rufa والمشط المرموري ( التيلابيا حمراء البطن) Tilapia zillii والبوري Liza abu. وكان المشط المرموري الأكثر انتشاراً في بحيرة السد. أظهرت الدراسة وجود خمج بالإبريات الخارجية Epistylis sp. عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين بنسبة خمج عام بلغت 22.22%، وكانت أكثر انتشاراً عند أسماك المشط المرموري 29.70%، تلاه البوري 2% ولم تسجل أية إصابة عند الأنواع السمكية الثلاثة الأخرى، وقد سجلت الإصابة بالإبريات الخارجية عند أسماك المياه العذبة لأول مرة في سوريا بدراستنا هذه. تركزت الإصابة يالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين على الجلد والزعانف والغلاصم، وكانت أكثر تموضعاً على الزعانف بمعدل انتشار بلغ 42.34%، يليها الجلد 37.46%، في حين كانت أقل انتشاراً على الغلاصم 1.87%. سجلت أعلى إصابات بالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين في فصل الصيف بمعدل إصابة 47.76%، وقد تزامن ذلك مع ارتفاع درجة الحرارة وانخفاض تركيز الأكسجين المنحل بالماء، وارتفاع طفيف بقيمة الـ BOD، في حين لم تسجل أية إصابات في فصلي الشتاء والربيع. أظهرت الدراسة أن بحيرة سد 16 تشرين من البحيرات النظيفة نسبياً
تم جمع 204 عيّنة من عينات الجسم المختلفة خلال عام 2016 توزعت على الشكل التالي : 133 عيّنة من البول ، 37 عيّنة من حروق و جروح ، 10 عيّنات من أذن و بلعوم ، 12 عيّنة من البراز ، 8 عيّنات من السائل الدماغي الشوكي (CSF), عيّنات من الدم . أوضحت الدراسة سيادة سلبيات الغرام و قد بلغ عدد عزلاتها 136 بنسبة 67 % مقابل إيجابيات الغرام التي بلغ عدد عزلاتها 68 بنسبة %33 و سيطرت الإشريكية القولونية بنسبة 39.68 % من مجموع عزلات الجراثيم سلبية الغرام. أظهرت الدراسة زيادة نسبة مقاومة الإشريكية القولونية لنوع أو أكثر من الصادات الحيوية ، فقد بلغت مقاومتها 100 % للجيل الثاني و الثالث و الرابع من السيفالوسبورينات. كما أظهرت الدراسة بوضوح ظهور مقاومة لصادات نوعية و فعالة مثل الإيميبينيم.
تم في هذا البحث دراسة تأثير المستخلص المائي لنوعين من الطحالب البحرية الموجودة في الشاطئ السوري Colpomenia sinuosa (السمراء) و Ulva fasciata (الخضراء) و مزيج منهما في استنبات بذور البندورة و التبغ بتراكيز (1:2 1:4 1:61:8 1:10 1:20) بإضافة 5 مل من كل تركيز, و مقارنتها مع العينة الشاهدة التي أضيف لها ماء مقطر فقط , تمت المقارنة من حيث : الانتاش و طول الساق و طول الجذر و التفرع الجذري.
أُجرِيَ هذا البحث للتعرف على فاعلية الفطر Trichoderma harzianum في مكافحة مرض العفن الرمادي على البندورة المتسبّب عن الفطر Botrytis cinerea. اختُبِرَ تأثير عزلة محلية من الفطر T. harzianum .تحت ظروف مخبرية باستخدام تقانتي الزراعة المزدوجة (التضاد) و المعلق البوغي.
درس في هذا البحث تأثير تراكيز مختلفة من مستخلصات بذور نبات اليانسون Pimpinella anisum L. الميتانولية و المائية بالإضافة للزيت في نمو الفطرين Fusarium oxysporum و Aspergillus niger ، و قد أظهرت جميع المستخلصات تأثيراً تثبيطياً واضحاً تجاه الفطرين المم رضين. تباينت الفعالية التثبيطية باختلاف التراكيز المستخدمة من المستخلص و نوع المذيب. عند استخدام المستخلص الميتانولي بالتراكيز (2، 4 و 6) ملغ/ مل بلغت النسبة التثبيطية في اليوم السابع 42.5، 50.6، 64.4 % للفطر F. oxysporum على التوالي. و 23.6، 42.7، و 55.1 % للفطر A. niger على التوالي. و بلغت النسبة التثبيطية لنمو الفطر F. oxysporum في اليوم السابع 59.2، 65.3 و 70 % على التوالي عند استخدام المستخلص المائي بالتراكيز السابقة، و وصلت إلى 46.1، 58، و 61 % عند الفطر A. niger. في حين سجل المستخلص الزيتي أعلى نسبة بلغت 100% عند 50 و 75 ميكرولتر للفطرين المدروسين.
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على إحدى النماذج التحليلية المستخدمة في تقدير المخزونات السمكية, و التي تعتمد على تحليل الجيل باستخدام معلومات عن تركيبة الطول للنوع السمكي المدروس.
تهدف الدراسة إلى معرفة تركيب المجتمعات اللافقارية القاعية الكبيرة في المياه السورية العميقة, حيث أن المعلومات المتوفرة عن الموائل في هذه البيئات الحساسة و الأحياء القاعية فيها نادرة, و هي تتعرض لضغوطات و تهديدات مؤثرة مثل أعمال الصيد و التغيرات المناخية و التلوث.
عُزِلَت الكتلة الحيوية النامية في وسط تحلية الزيتون و تم تنميتها على وسط من المخلفات المائية لمعاصر الزيتون غير المعالجة OMW1 و على وسط آخر منها منزوع المعلقات الغنية بالكربون العضوي، باستخدام طريقة التجميد و الترقيد و عزل السائل الطافي OMW1.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا