ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على قدرة الطحلب البحري Ulva fasciata على تجميع بعض الملوثات العضوية (الفحوم الهيدروجينية العطرية PAHs ومركبات ثنائي فينيل متعدد الكلور PCBs). جمعت عينات الطحالب من ثلاثة مواقع على الشاطئ السوري (الدراسات والكورنيش الج نوبي في اللاذقية وكورنيش جبلة) خلال عام 2011. أظهرت نتائج الدراسة قدرة الطحلب المدروس على تجميع مركبات الـ PAHs بشكل ملحوظ حيث تراوحت تراكيزها بين (72.7 – 30.52 ng/g dw)، بينما كان تركيز مركبات الـ PCBs أقل حيث تراوحت بين (24.01 – 6.00 ng/g dw). تم رصد التركيز الأعظمي لمركبات الـ PAHs في منطقة الدراسات، بينما سجل أعلى تركيز لمركبات الـ PCBs في كورنيش جبلة. كانت قيم لوغاريتم معامل التركيز الحيوي BCF) (logللمركبات العطرية الحاوية على ثلاث حلقات عطرية قريبة من قيم لوغاريتم معامل التوزع بين الاوكتانول والماء (log Kow) على خلاف المركبات الحاوية على عدد حلقات أعلى، حيث كانت BCF log أقل و بشكل واضح من قيم log Kow الموافقة. ارتفعت قيم BCF log بشكل عام مع ازدياد درجة الكلورة (6-2 ذرات كلور), بينما لم ترصد زيادة بقيم BCF log مع ازدياد درجة الكلورة للمركبات الحاوية على 7 و 8 ذرات كلور.
الهدف من هذه الدراسة اصلاح بعض الأخشاب الأثرية المتدهورة جزئياً، و ترميمها قبل تدهورها بشكل كامل. و لتحقيق هذا الهدف استخدمت التقانة الاشعاعية في تحضير بعض الخلائط البوليميرية مثل(بولي فينيل الكحول)( PVA ),و البولي ايثلين غليكول(PEG),و حامض الأكريليك (AAc) و الأكريل أميد( AAm ) لتحسين قوى التصاق البوليمير مع الخشب و حمايته. تبين النتائج إنَّ أفضل خواص التصاق تمَّ باستخدام بولي فينيل الكحول و حامض الأكريليك و الأكريل أميد. اظهرت النتائج أنَّه بزيادة نسبة حامض الأكريليك . تزداد كل من متانة قوة اللصق، القساوة، الشفافية و الثبات الحراري. إنّ أفضل متانة لصق تمَّ الحصول عليها كانت MPa 4.79 للخلطة التي تحتوي % 18 حامض الأكريليك و% 6 أكريل أميد و % 12 بولي فينيل الكحول عند التعرض لجرعة أشعة فوق بنفسجية بمقدار 210 [Gry]. كما اظهرت النتائج ان تعرض الاخشاب لجرعة إشعاعية مقدارها 250 [Gry] كانت كافية لإجراء العقامة و التطهير.
يقدم هذا العمل مرشحاً فعالاً تفرعياً ثلاثي الطور لتحسين جودة الطاقة الكهربائية من حيث تقليل التوافقيات في الشبكة الكهربائية. تعتمد عملية التعويض على قيم تيارات الحمل اللاخطي و تيارات المرشح الفعال و اشتقاق التيارات المرجعية من التيارات المقاسة. يتم تحويل التيارات المقاسة من الإحداثيات الثلاثية a-b-c إلى الشكل المرجعي الدوار أي إلى الإحداثيات d-q. تمّ استخدام المتحكم التناسبي التكاملي التزامني أخذت الاشارات الناتجة عن المتحكم الى دارة قيادة تعديل عرض النبضة و منها تمّ التحكم بمفاتيح قالبة تعمل كمنبع جهد متحكم به تمثل المرشح الفعال. تمّ اثبات أداء كل من المرشح الفعال التفرعي و المتحكم التناسبي التكاملي التزامني اعتماداً على النتائج المأخوذة من النماذج المشغولة في بيئة الـماتلاب.
هدف من البحث استخدام تقنية التخمر لإنتاج الغاز الحيوي من روث الأبقار. أنشئ المخمر وفق النموذج الهندي، و يتكون من حوض تخمير أسطواني ذي حجرتين بحجم /9.42 م3/ (ارتفاعه 3 م و قطره 2 م)، و خزان للغاز بحجم /6 م3/ و ارتفاع /1 م /، و أنبوب إدخال، و أنبوب خرو ج، و قد بينت النتائج مايلي: بلغ الإنتاج التراكمي من الغاز الحيوي خلال زمن التخمير و البالغ /30/ يوماً /48 م3/، و كان أعلى معدل لإنتاج الغاز في اليوم /13/، حيث بلغ /4.5 م3/، كما أصبحت رائحة المخلفات الموجودة في المزرعة ضعيفة، و تميزت المزرعة بعد استثمار المخمر بالنظافة و قلة الحشرات. باستخدام /1 م3/ من الغاز الحيوي الناتج تم تشغيل موقد متوسط الشعلة لمدة /2.5/ ساعة، و بذات الكمية تم تشغيل محرك احتراق داخلي ديزل بإعطائه /90%/ غاز حيوي و /10%/ وقود ديزل لمدة نصف ساعة. يعد 4/3 م3 من حجم المخمر كافياً للبقرة الواحدة، و التي ينتج عنها حوالي 12 كغ من الروث يومياً، و بذلك يمكن إنشاء المخمر المناسب حسب عدد الأبقار الموجودة في المزرعة أو المقرر تواجده في المزرعة.
هدف البحث إلى دراسة تأثير طرق عصر ثمار الزيتون على كمية الزيت و نوعيته، و بينت النتائج الآتي: تؤثر طرق عصر ثمار الزيتون على كمية الزيت بشكل واضح، و قد تميزت الطرق الآلية و نصف الآلية بالنسبة إلى الطريقة التقليدية، و في المعاصر الآلية زادت كمية الزيت بالنسبة للشاهد (الطريقة التقليدية) بمقدار 60%، و بمقدار 27% بالنسبة للمعاصر نصف الآلية، و العصر بالمعاصر نصف الآلية زاد من كمية الزيت بالنسبة للشاهد بمقدار 28%، و هذا يشير إلى أن العصر بالطريقة الآلية هو أفضل من حيث كمية الإنتاج بالمقارنة مع الطريقة نصف الآلية، و التقليدية. لطريقة عصر الزيتون تأثير على نوعية زيت الزيتون الناتج، حيث أن نوعية الزيت الناتج من عصر ثمار الزيتون في المعصرة الآلية تفوقت على نوعية الزيت الناتج من المعصرة النصف آلية و التقليدية، حيث كانت نكهتها و لونها أفضل، و قرينة حموضتها أقل، و قرينة البيروكسيد فيها أقل، و بالتالي النوعية أفضل.
لقد سحبت عينات عشوائية من أنواع الخبز المستهلكة في المنطقة الساحلية خلال سنوات البحث, و حسبت نسبة الألياف و البروتينات فيها, و درس تأثير الخلطة المعتمدة بشكل سنوي في المطاحن على محتوى الدقيق التمويني من الألياف و البروتينات. لقد أظهرت الدراسة الدور ا لهام لهذه الخلطة, حيث ارتفعت نسبة الألياف من (1.06%) في 2009 إلى (1.61%) في 2010, و ارتفعت نسبة البروتين ايضا من (11.36%) عام 2010 إلى (13.90%) عام 2012, و تبين أنه هناك بعض المطاحن الحكومية و ليست كلها تقوم بإضافة النخالة الناعمة الغنية بالألياف و البروتين إلى الدقيق, دون إغفال أثر العمليات التكنولوجية المطبقة خلال مراحل تصنيع الخبز, و خاصة مرحلتي التخمر و الشواء.
يزداد الاهتمام ـ في العقود الأخيرة على نحو متزايد بالحصول على الطاقة الكهربائية من مصادر صديقة للبيئة, و تعتبر طاقة الأمواج البحرية العرضية إحدى هذه المصادر في البلدان الواقعة على البحار و المحيطات. و جدير بالذكر بأن هذا المصدر في سوريا لم يتم الاهتم ام به مقارنة بالطاقات الشمسية و الريحية، لذلك يأتي هذا البحث كمساهمة متواضعة في هذا المجال من خلال تطوير نموذج تجريبي لنظام عمود الماء المتذبذب الذي يحول طاقة الأمواج العرضية البحرية إلى طاقة كهربائية و تنفيذه, و من ثم إجراء مجموعة تجارب بطريقة الخطأ و الصواب لدراسة تأثير بعض متغيرات النظام التكنولوجية على مردوده, و بالتالي على عدد دورات عنفة ويلز العاملة فيه, حيث تمثَل النتائج على شكل منحنيات واضحة القيمة, ليتم التوصل من خلالها إلى توصيات و مقترحات مناسبة حول إمكانية استخدام هذه التكنولوجيا في سوريا من جهة، و إمكانية تطويرها في المستقبل من جهة أخرى.
يرتكز البحث على المرحلة الأولى DC/DC في النظام الكهروضوئي الشمسي، حيث تم استخدام تقنية الـتحكم المرتبط التموج RCC في ملاحقة نقطة الاستطاعة الأعظمية للمنظومات الكهروضوئية. تستفيد هذه التقنية من تموج الإشارة الموجود أصلاً في المبدلات DC/DC، حيث يُعامل هذا التموج كتغير يمكن الوصول منه إلى تقارب أمثلي. إن الميزة الأساسية لتقنية التحكم بعلاقة التموج (RCC) أنها تلاحق نقطة الاستطاعة العظمى ((MPP بسرعة و تحتاج إلى دارات تشابهية بسيطة و غير مكلفة لتطبيقاتها، و سيتم التحقق من صحة النتائج عملياً.
تم في هذا البحث دراسة تأثير إضافة الأسمنت الحراري كمادة مالئة على خواص المطّاط الطبيعي STR20، عن طريق تحضير خلائط من المطّاط الطبيعي تحتوي نسب مختلفة من الأسمنت الحراري (20,15,10,5,0 pphr) على جهاز درفلة المطّاط ثم توصيف الخواص الفيزوميكانيكية و الكي ميائية للخلائط المحضرة, و ذلك باختبارها لقياس مقاومة الشد، و مقاومة الاحتكاك و تحديد كل من قيم القساوة و الإنتباجية في مذيبات مختلفة. أظهرت النتائج ازدياد مقاومة الشد مع زيادة نسبة الأسمنت الحراري حتى (15 pphr) لكن بعد هذه النسبة تأخذ مقاومة الشد بالانخفاض التدريجي, حيث تصبح العلاقة عكسية بين نسبة الإضافة و المقاومة, كما لوحظ انخفاض نسبة الاستطالة عند القطع تدريجيا مع زيادة نسبة إضافة الأسمنت الحراري, أما بالنسبة لقيم القساوة فقد ازدادت بشكل طردي مع زيادة نسبة الأسمنت الحراري في الخلائط، أيضا لوحظ انخفاض في مقاومة الاحتكاك مع زيادة نسبة الإضافة حتى (15 pphr) لترتفع بعد ذلك. كما أظهرت نتائج الدراسة بأن إنتباجية العينات في الزيت المعدني كانت اخفض مقارنة بكل من البنزين و المازوت, ففي الزيت المعدني كانت الإنتباجية بنسبة %1.29, أما في البنزين كانت بنسبة %14.15 و في المازوت بنسبة %12.43.
درسنا في هذه المقالة إحدى مسائل التحليل الدالي المتعلقة بإنشاء صف دالي جديد نرمز له بـالرمز انطلاقاً من تعريف كلٍ من صف دوال ليبيغ و صف دوال هولدر و من ثم درسنا علاقات التداخل في هذا الصف و العلاقة بين الصف الجديد و كلٍ من صفي دوال ليبيغ و دوالهولدر، في النهاية ندرس تقريب صف الدوال الجديد إلى دوال كسرية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا